2009/08/17

لماذا الغياب


  1. من عمق الجرح النازف اتنفسك هواءا عليلا يشفي القلب الجريح ولكنه يلهب الوجدان .لماذا هذ الصمت المطبق والغياب الغير مبرر...هل هو انتصار لكبريائك ؟ام هو تصفية حساب ؟

2009/08/03

أحزانى


الجراح
اتركينى اصرخ واصرخ واصرخ فلست بمجابه قلبى ينبض باحزانى فى كل يوم يوقظنى بجرح جديد دمعتى التى كنت اواسيها اصبح قلبى مغرم بها انين يملؤ صدى غرفتى ذهبت شخصيتى اين ابحث عن ابتسامتى لماذا احرق نفسى بنفسى لماذا ارتمى فى احضان الهجران لماذا ارتجى الموت فى ليالى الحرمان احلق مع قلبى فى سماء الاوهام ترى يازمانى اعود فى يوم من الايام ترى ياقلبى اتسكنك السعاده بعد ان استأجرتك الاحزان احلم بلحظه من لحظات الامان كنت ارتوى من حنانهم ووعودهم ايمر العمر الان دون ما قطرة حنان استقبلت الامل فمات الامل استقبلت الامان فمات الامان استقبلت الحب وتبدأ نهايته بالنسيان وها انا استقبل الاحزان فهنيئا لى بجوله اخرى معهاهنيئا لى بوحدتى........هنيئا لى ولقلبى بالدماء...هنيئا لك ياعينى بدموع لا تبلى احزانى اكتب لكى بصفتى اسيره لجراحك بحكم الزمان ارتجى منك حلما بى ارتجى منك عطفا بانسانه يتيمه الفراق احزانى شكوت لكى قلت حيلتى فلا تستغليها بجبروتك وارحمى قلبا منك قد ارتوى.ماذنبى لما هذا حالى دموع جراح احزان اهات لما كل ما اقف مبتعده عنهم اجدهم ملجا لى اممكن ان يزورنى الفرح وان زارنى فما سيكون طعمهما هو الفرح هل هو ابتسامه ام علامة رضى ام ماذا اخشى ان جاء الفرح لا احسه اخشى ان صدفته يوما لا اعرفه احزانى احبك فانا اعرفك واخش غيرك ولكن لطفا بى فانا صاحبتك الوحيدة !!!!!!!!!!!!

2009/08/02

حبيبتى


سأعزف بقلمى لحنا جميلاففى حبك سهرت ليلا طويلا لن أعرف معكى الاحزان وجدت عينك تهرب من نظراتى لم أصدق عندما سمعتك كذبتها فأخبرنى قلبى أنها كلمتك نطقها لسانك وتلتها ضحكتك سمعت السعاده فى صوتك رأيت الخجل فى وجهك لكن الفرحه لم تفارق عينك لم أملك حينها كيانى أعجزت الفرحه لسانى إن كان للبراءه وصف ففيكى تجمعت أسمى المعانى نظرت إليك لألقى قلبك ما أجملك بتورد وجهك وجدتك فى الكلمات ملكتينى بتلك النظرات حبيبتى تعالى لأسمعك أعذب الكلمات ففى حبك طالما كتبت العبارات أتمنى أن تدوم تلك اللحظه كم رجوت منك تلك النظره شغف عينيكى يقتلنى ويحينى الف مره نعم كما تحبينى أحبك لم تبدأى انتى ولكن قلبى سبقك إن كان هناك أملا احيا له فهو حبك وإن كان هناك وطن اهفو إليه فهو قلبك